قصائد



عندما تهرم شرفات البيوت
والشناشيل تشيب
من خيوط العنکبوت
والقطا الحيران في کواتها
يخشی المساء
ويظل الورق الأصفر يستحدي
من الريح الحفيف
والمواويل تموت
قبل ان تلمس شرفات البيوت
عندما شرفاتنا شابت وشبنا
لم نذوب الما لكننا بالهم ذبنا
ما الذي أعطاه في حارتنا حزن السنين
غيرهم وأشتياق وحنين
إيهِ يا حزن الشناشيل
أترك مداخلة
شكرا لمداخلتك
سوف يتم نشرها أسفل مادة الكاتب
شكرا لمداخلتك
سوف يتم نشرها أسفل مادة الكاتب